منشأتنا

تتمتع مزارعنا بموقع فريد على بعد 200 متر من الجانب الشرقي لنهر الأردن.  مما يجعلها حقيقةً على ضفة نهر الأردن مباشرة، فيلعب هذا دورًا مهمًا بإنتاج تمور مميزة وفريدة من نوعها في لونها ومذاقها وملمسها.

إضافة إلى ذلك، مناخ وادي الأردن الدافئ على مدار السنة وتربته شبه الطينية الفريدة ومناخه الرائع خلال فصل الشتاء يمنحان تمور المجهول والبرحي نكهة مميزة وحصرية.

تملك مزارع نهر الأردن حاليًا 5000 شجرة نخيل وتسير نحو رؤيتها لتصل إلى هدف زراعة 8000 شجرة على أرض تبلغ مساحتها أكثر من 900 ألف متر مربع من الأراضي الزراعية في غور الأردن. حيث أن العائد السنوي بالطن في نمو مستمر ليصل إلى كامل استيعابه بحجم 1000 طن.

مشاتلنا عبارة عن مرافق للرعاية مزودة ببيوت  زراعية على أحدث طراز نتحكم من خلالها بالمناخ " الحرارة والرطوبة  فهناك تتم عملية أقلمة أنسجة نخيل التمور استعدادًا للزراعة في حقولنا أو البيع للمستخدمين النهائيين المستعدين للزراعة في هذا المجال.

يتم إجراء جميع عمليات معالجة التمور باستخدام أحدث معدات التجهيز والتعبئة. نحن نؤمن بأن  نختزل اي عملية مناولة غير ضرورية للتمور لكي تبقى تمورنا  بحالة جيدة ولكي لا يلحقها اي اذى ميكانيكي او كدمات  . تُجمد جميع المنتجات على درجة  18 تحت الصفر 18  في االفريزرات   باستخدام نظام التحكم دقيق.

انقر هنا للمزيد من الصور

منتاجاتنا الرئيسية هي تمور المجهول والبرحي المزروعة على ضفاف نهر الأردن بطعم فريد وملمس ولون مميزين.

 إن أشجارنا ملقحة يدوياً ويتم حصادها برعاية ودقة فائقتين.

جميع المنتجات خالية من المبيدات الحشرية وطبيعية 100 ٪ ولا تحتوي على مواد حافظة أو أي إضافات غذائية، كما وأنها منتجات معتمدة لكونها غيرمعدلة وراثيًا.